مصطفى غلمان
الثلاثاء 19 يناير 2016 – 06:21
في المغرب لا يعيش المواطن كي يرتاح ولا يلقي بالا للراحة إذا غدت مثالب الرزق على كفي عفريت. إن راحته للعيش مرهونة بسد خصاص الستر. وأقل الستر صد الجوع عن القهر ورد الفاقة إلى ما لا تبوء به ذات اليد والمحيط الاجتماعي والحالة الاجتماعية.
تفضلوا بقراءة المقال من هنا :من هنا